الخميس، 18 يونيو 2009

معلومه تهمك

ـ أن هناك أنواعا من السحلبية ( نبات) لها براعم يحوي كل برعم منها بذورا صغيرة ، يبلغ عددها ما يقارب 70,000,000 بذرة

صغيرة



ـ أن ضغط الماء داخل كل خلية في البصلة كاف لتشغيل محرك بخاري



ـ أن الإنسان هو الحيوان الوحيد الذي ينام على ظهره



ـ أن أكثر من نصف إنتاج العالم من الفضة يتم استعماله كيماويا في صنع أفلام التصوير والمرايا



ـ أن نبات الدبق ، هو نبات متطفل يتطفل على الأشجار ، ويتغذى عليها ، وعندما يكتمل نموه يقتل الشجرة الذي تغذى منها



ـ أن غراء السمك مادة تستعمل في صنع الغراء وفي صنع الجيلي ، كما تستعمل في إعطاء الكحول لونه الصافي وهي تستخرج من سمك الحفش



ـ أن شجر الصنوبر هو الشجر الأكثر نباتا في العالم . وتبلغ نسبتها إلى مجموع أنواع الأشجار الأخرى 19%



ـ أن مياه شلالات نياغارا هي أكثر دفئا من الأسفل عنها في الأعلى



ـ أننا نموت بشكل أسرع من قلة النوم عن قلة الطعام



ـ أن هنالك نوعا من الأسماك يدعى بالسمك الصدفي بإمكانه ابتلاع إنسان كامل

ـ أن أوراق شجر القبيقب كبيرة جدا بحيث أنك لو وضعت أوراق عشر شجرات منها لغطت مساحة تزيد على أربع هكتارات



ـ أن الشهب (النيازك) ليست بنجوم ، إنها أجسام تحترق لدى دخولها المجال الأرضي



ـ أن الساعة يخف وزنها عندما ينحل زنبركها



ـ أن الطباشير التي تستخدم في الكتابة على السبورات تستخدم من الجص الفرنسي



ـ أن شجرة الفلين تحتاج إلى عشر سنوات من أجل تكوين طبقة فلين واحدة



ـ أن البعوض يفضل لدغ الناس ذوي البشرة البيضاء والشعر الأشقر



ـ أن نوع الغنم الذي يزود بالحليب اللازم لصنع الجبنة الفرنسية الشهيرة( روغفورت) لا يشرب الماء إلا نادرا ويقتصر في إ رواء ظمأه على الماء الموجود في الحشائش التي يأكلها



ـ أن القدماء كانوا يعتقدون أن هنالك عصبا صغيرا يصل بين الإصبع المسماة بالبنصر في اليد اليسرى وبين القلب ، وهذا العصب مسؤول عن الحالة الشعورية ، لذلك كان وما زال خاتم الزواج يوضع في هذه الإصبع للسبب المذكور



ـ أن النمل العامل والنشيط هو من الإناث

ـ أن البومة لاترى في الظلام الدامس



ـ أن نمو ظفر إصبعك الوسطى هو أسرع بينما نمو ظفر إبهامك هو الأبطأ



ـ أن الحيوان الوحيد الذي يستطيع أن يخرج معدته إلى الخارج هو نجم البحر



ـ أن ملكة النحل تغادر الخلية فقط من أجل قيادة جماعات النحل ومن ثم الذهاب إلى رحلة الزفاف

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق